الوزن الصافي : 50 غرام .
حيث أثبتت الدراسات أن إعطاء مستخلص نبات العنزروت بالوريد أو مع مجموعة أخرى من الأعشاب الصينية له دور في التقليل من الغثيان والتقيؤ والإسهال وتثبيط نخاع العظم المصاحب لعلاج السرطان الكيماوي.
حيث أثبتت الدراسات أن إعطاء مستخلص نبات العنزروت عن طريق الوريد أو تناوله مع أعشاب أخرى له القدرة على تقليل سكر الدم وزيادة استجابة الخلايا للأنسولين عند مرضى السكري النوع الثاني.
أثبتت الدراسات أن تناول مستخلص نبات العنزروت لمدة 3-6 أسابيع له دور في التقليل من أعراض الحساسية الموسمية مثل سيلان الأنف والحكة والعطاس.
أثبتت بعض الدراسات أن تناول نبات العنزروت ثلاث مرات يومين لمدة أسبوعين له دور في تحسين أداء القلب كما أن إعطاء مستخلصه عن طريق الوريد له دور في تقليل شدة وعدد مرات حدوث آلام في الصدر.
أثبتت دراسة أن إعطاء نبات العنزروت مع الستيرويد يؤدي الى تحسُّن في إنتاج خلايا الدم عند هؤلاء المرضى والتقليل من حدة الأعراض مقارنة باستخدام الستيرويد لوحده.
أثبتت الدراسات أن تناول نبات العنزروت مع ستة نباتات أخرى يؤدي إلى تحسُّن في أداء الرياضيين.
يمتاز المرض الوراثي بيتا ثلاسيميا بخلل في انتاج الهيموجلوبين الضروري لعمل كريات الدم الحمراء في نقل الأكسجين إلى خلايا الجسم المختلفة. فأظهرت دراسة إلى أن تناوله عن طريق الفم بشكل يومي له دور في زيادة نسبة الهيموجلوبين وخلايا الدم الحمراء عند هؤلاء المرضى.
أظهرت دراسة إلى أن إعطاء نبات العنزروت عن طريق الوريد لمدة عشرة أيام قد يعمل على تحسين السمع لهؤلاء الذين فقدوه فجأة أو نتيجة التعرض لصوت عال.
أظهرت دراسة إلى أن تناول نبات العنزروت مخلوطاً مع نباتات صينية أخرى لمدة 48 أسبوعا قد يؤدي الى تحويل الفيروس إلى حالته غير الفعالة.
أظهرت دراسة أن تناول نبات العنزروت مع نباتات أخرى لمدة أربعة أشهر له القدرة على تخفيف الأعراض وتحسين مناعة الجسم.
أثبتت دراسة أن إعطاء نبات العنزروت مع العلاج الكيماوي المعتمد على البلاتينيوم يقلل من نسبة الموت نتيجة سرطان الرئة مقارنة مع استخدام العلاج الكيماوي لوحده.
إن اعطاء نبات العنزروت خلال وبعد عمليات القلب الجراحية له دور في تقليل نسبة الإصابة بالفشل الكلوي.
ينشأ الضرر بعد الجلطات من قلة تروية الدماغ وقلة وصول الأكسجين اللازم للخلايا، أثبتت دراسة أجريت على الحيوانات أن التحسن على الخلايا العصبية بعد تناول نبات العنزروت كان ملحوظاً.
في دراسة نشرت في هونغ كونغ أُثبتَ أن مادة مستخلصة من نبات العنزروت لها القدرة على وقف انتشار سرطان المعدة، وأن من الممكن تطوير هذه المادة لتستخدم كعلاج كيماوي.
يساعد نبات العنزروت على إعطاء الجسم الطاقة اللازمة لمقاومة الضغط العصبي والتعب، إذ أنه يساعد الجسم على افراز الكورتيزول الذي من شأنه التقليل من الضغط العصبي.
يعد نبات العنزروت آمنا في جرعته اليومية المسموح بها وهي 30 غرام يومياً عن طريق الفم لمدة ثلاث أشهر أو 40 غرام يومياً عن طريق الفم لمدة شهرين أو 80 غرام عبر الوريد يومياً لمدة شهر.
لا يوجد دراسات كافية حول مأمونية تناول نبات العنزروت من قبل الحوامل والمرضعات إلا أن دراسة أجريت على الحيوانات أثبتت عدم مأمونيته على الأم وعلى الجنين، لذلك من الأفضل تجنب تناوله من قبل هذه الفئة